لم تمر مرور الكرام رواية الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي التي نشرها، الاثنين الماضي، في موقع «فيس بوك» وزعم فيها أنه سافر إلى برلين، قبل عشرين عاما، وشارك مع الحشود الألمانية في ضرب الجدار الذي شطر المدينة إلى شطرين بالمعاول، وساهم في سقوطه. وتمتلئ المواقع الإلكترونية الفرنسية، منذ يومين، بالصور المفبركة